ابداع شباب بحرى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةhttps://wwwadawyفيس بوكأحدث الصورالتسجيلدخول
روابط التحميل بالمنتدى جميعها مختصره وبضغطه واحده يتم التحميل وبدون صفحات مزعجه ولا عدادات للوقت
روابط التحميل بالمنتدى لن تظهر وانت زائر وهناك بعض روابط تحتاج رد يرجى التسجيل
رابط ديفكس هوا رابط شبيه بالتحميل من اليوتيوب كل ماعليك هوا الضغط على علامة التشغيل وسيفتح برنامج التحميل الخاص بك فورا
عملية التسجيل فى المنتدى والتفعيل تم اختصارها لتصبح فى اقل من دقيقتين وتم اختصارت البيانات حتى تكون عملية التسجيل بسيطه لكل الزوار
اذا كـــــــــانت لديك افـــــــــكار لتطـــــوير المنــــــــتدى فشـــــــــاركنا وكـــــن احد المؤســـــسين

 

 دراسات فسيولوجية علي تسميد أشجار المانجو النامية في سيناء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
adawy1985
مؤسس الموقع
مؤسس الموقع
adawy1985


عدد المساهمات : 2443
تاريخ التسجيل : 10/05/2010
العمر : 38
الموقع : wwwadawy.yoo7.com

دراسات فسيولوجية علي تسميد أشجار المانجو النامية في سيناء Empty
مُساهمةموضوع: دراسات فسيولوجية علي تسميد أشجار المانجو النامية في سيناء   دراسات فسيولوجية علي تسميد أشجار المانجو النامية في سيناء I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 22, 2011 6:48 am


- النمو الخضرى والحالة الغذائية 2 - الإزهار ودلائل المحصول وصفات جودة الثمار والجدوى الاقتصادية
احمد احمد رزق عطوية*- خالد على بكرى*- محمود ابراهيم الد سوقى**- عيد محمد زين الدين**
* قسم البساتين – كلية الزراعة بمشتهر – جامعة بنها ** مركز بحوث الصحراء - مصرتاريخ إجراء البحث: 2003- 2004. تاريخ النشر : ابريل 2007. جهة النشر : المؤتمر العربى حول ادارة الاراضى والمياه
من اجل التنميه الزراعيه المستدامة المنعقد بكلية الزراعه جامعة المنصورة فى الفترة من 10-11 ابريل 2007 .
ملخص البحث باللغة العربية
أجريت هذه الدراسة خلال موسمي 2003 و2004 علي أشجار المانجو صنف السكري النامية في مزرعة خاصة بمنطقة وادي التكنولوجيا بسيناء شرق قناة السويس بهدف دراسة استجابة أشجار المانجو للتسميد بثلاثة مصادر من السماد العضوي (مخلفات الدواجن ومخلفات الأغنام والمخلفات النباتية "الكمبوست") والمخلفات السائلة لعصر الزيتون والتسميد الحيوي . وقد تم اخذ قياسات النمو الخضري ( طول الفرخ و عدد الأوراق علي الفرخ و طول وعرض وشكل ومساحة الورقة ) و محتوي الأوراق من بعض العناصر الكبرى والصغرى ( النيتروجين و الفوسفور و البوتاسيوم و الكالسيوم والماغنسيوم والحديد والمنجنيز والزنك) و الكلوروفيل الكلي. كما تم دراسة الإزهار ودلائل المحصول وصفات جودة الثمار والجدوى الاقتصادية . ويمكن تلخيص أهم النتائج المتحصل عليها فيما يلي:-
– النمو الخضري :-
1- أدت معاملات التسميد العضوي بصفة عامة إلي زيادة جميع قياسات النمو الخضري تحت الدراسة وكانت معاملة الكمبوست أكثر تفوقا على سماد الدواجن والأغنام في جميع قياسات النمو الخضري ما عدا عدد الأوراق لكل نمو حيث تفوقت المعاملة بسماد مخلفات الدواجن في هذا الصدد. كما أوضحت الدراسة تفوق المعاملة بالمخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25 أو 50 لتر / شجرة مقارنة بالكنترول في جميع قياسات النمو الخضري وكانت المعاملة بمعدل 25 لتر / شجرة أفضل من 50 لتر/شجرة. كما لوحظ أن معاملات التسميد الحيوي أدت إلي زيادة جميع قياسات النمو الخضري مقارنة بالأشجار الغير معاملة (الكنترول). كما أدت معاملات التسميد العضوي والتسميد الحيوي معا إلي زيادة جميع قياسات النمو الخضري مقارنة بالأشجار المعاملة بالتسميد العضوي بدون تسميد حيوي وتفوقت معاملة الكمبوست + التسميد الحيوي على باقي المعاملات في جميع قياسات النمو الخضري ما عدا عدد الأوراق لكل فرخ فقد تفوقت فيها معاملة مخلفات الدواجن + التسميد الحيوي. كما أوضحت الدراسة أن استخدام التسميد الحيوي + التسميد العضوي و المخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25 أو 50 لتر / شجرة أدت إلى تحسين جميع قياسات النمو الخضري مقارنة بالأشجار المعاملة بالتسميد العضوي + المخلفات السائلة لعصر الزيتون بدون تسميد حيوي وأعطت معاملة الكمبوست + المخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25 لتر / شجرة + التسميد الحيوي أعلي القيم في جميع قياسات النمو الخضري ما عدا عدد الأوراق لكل فرخ حيث تم الحصول علي أعلى قيمة فيها من معاملة مخلفات الدواجن + المخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25 لتر / شجرة + التسميد الحيوي.
– الحالة الغذائية:-
أدت معاملات التسميد العضوي بصفة عامة إلي زيادة محتوي الأوراق من العناصر الكبرى والصغرى وتفوقت معاملة الكمبوست على باقي معاملات التسميد العضوي الأخرى في محتوي الأوراق من عناصر (الفوسفور والكالسيوم و الماغنسيوم) أما (النيتروجين والبوتاسيوم) فقد تم الحصول علي اعلي القيم فيهما من المعاملة بمخلفات الدواجن. في حين تفوقت معاملة مخلفات الدواجن علي باقي معاملات التسميد العضوي الأخرى في محتوى الورقة من العناصر الصغرى 0كما أدت المعاملة بالمخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25 أو 50 لتر / شجرة إلي زيادة محتوي الورقة من العناصر الكبرى والصغرى وكانت المعاملة بالمخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25 لتر / شجرة أفضل من 50 لتر /شجرة في هذا الصدد ما عدا محتوي الورقة من عنصر الماغنسيوم فقد تفوقت المعاملة بالمخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 50 لتر / شجرة في زيادة محتوي الأوراق من الماغنسيوم. كما لوحظ أن معاملات التسميد الحيوي أدت إلي زيادة محتوي الورقة من العناصر الكبرى والصغرى مقارنة بالأشجار الغير معاملة.
كما لوحظ أن استخدام التسميد الحيوي + التسميد العضوي و المخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25 أو 50 لتر / شجرة أدى إلى تحسين محتوي الأوراق من العناصر الكبرى والصغرى مقارنة بالأشجار المعاملة بالتسميد العضوي + المخلفات السائلة لعصر الزيتون وبدون تسميد حيوي. وأعطت معاملة الكمبوست + المخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25 لتر / شجرة + التسميد الحيوي أعلي القيم في محتوي الأوراق من العناصر الكبرى والصغرى ما عدا النيتروجين والبوتاسيوم فقد تفوقت المعاملة بمخلفات الدواجن + المخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25 لتر / شجرة + التسميد الحيوي0 كما لوحظ أن محتوي الأوراق من عنصر الماغنسيوم قد زاد نتيجة لمعاملة أشجار المانجو صنف السكري بالكمبوست + المخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 50 لتر / شجرة + التسميد الحيوي .كما أوضحت الدراسة أن جميع المعاملات أدت إلي زيادة محتوي الأوراق من الكلوروفيل الكلي خلال موسمي الدراسة مقارنة بالأشجار الغير معاملة ولكن الفرق بين المعاملات غير معنوي ما عدا معاملآت التسميد العضوي في الموسم الثاني.
-الإزهار ودلائل المحصول وصفات جودة الثمار:-
أوضحت الدراسة أن جميع معاملات التسميد العضوي والحيوي واستخدام المخلفات السائلة لعصر الزيتون ادت إلي زيادة في النسبة الجنسية والنسبة المئوية للعقد وعدد ووزن الثمار لكل شجرة ووزن وحجم الثمرة وزيادة محتوي الثمار من المواد الصلبة الذائبة الكلية و نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية إلي الحموضة والسكريات الكلية والغير مختزلة وفيتامين ج وقللت من الحموضة والسكريات المختزلة. كما قللت من نسبة تساقط الثمار ولكن لم يكن لها تأثير علي نسبة النورات الزهرية المشوهة وعلى طول وعرض وشكل الثمرة. كما تفوقت معاملة الكمبوست على باقي معاملات التسميد العضوي الأخرى في زيادة النسبة الجنسية والنسبة المئوية للعقد وعدد ووزن الثمار لكل شجرة ووزن وحجم الثمرة وزيادة محتوي الثمار من المواد الصلبة الذائبة الكلية ونسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية إلي الحموضة والسكريات الكلية والغير مختزلة وفيتامين ج وتقليل نسبة تساقط الثمار و الحموضة والسكريات المختزلة في كل من موسمي الدراسة. كما لوحظ أن استخدام التسميد الحيوي + التسميد العضوي والمخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25 أو 50 لتر / شجرة أدى إلى زيادة النسبة الجنسية والنسبة المئوية للعقد وعدد ووزن الثمار لكل شجرة ووزن وحجم الثمرة وتقليل نسبة تساقط الثمار مقارنة بالأشجار المعاملة بالتسميد العضوي + المخلفات السائلة لعصر الزيتون بدون تسميد حيوي. كما أن استخدام المخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25 لتر / شجرة + التسميد العضوي والحيوي أفضل من استخدامها بمعدل 50 لتر / شجرة.كما لوحظ تفوق معاملة الكمبوست + المخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25 لتر / شجرة + التسميد الحيوي علي باقي معاملات التفاعل الثلاثي في زيادة النسبة الجنسية والنسبة المئوية للعقد وعدد ووزن الثمار لكل شجرة ووزن وحجم الثمرة وتقليل نسبة تساقط الثمار بينما كان الفرق غير معنوي بين المعاملات في نسبة النورات الزهرية المشوهة وطول وعرض وشكل الثمرة.
- التكاليف والعائد بالجنيه المصري لكل فدان:-
أعطت معاملة التسميد بمخلفات الدواجن فقط اعلي عائد اقتصادي مقارنة بالمصادر الا خري للأسمدة العضوية تحت الدراسة وكذلك المخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25لتر/ شجرة مقارنة بالمخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل50 لتر/ شجرة بينما أعطي التسميد الحيوي عائد اقتصادي اقل من الكمبوست ومخلفات الدواجن والمخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25 لتر/ شجرة ولكن أفضل من مخلفات الأغنام والمخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 50 لتر/ شجرة0 كما أعطت معاملة التسميد الحيوي + الكمبوست اعلي عائد اقتصادي يليها في ذلك معاملة التسميد الحيوي + مخلفات الدواجن0 وقد تم الحصول علي اعلي عائد اقتصادي من معاملة الكمبوست + المخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل25 لتر/ شجرة + التسميد الحيوي مقارنة باستخدام مخلفات الأغنام + المخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 50 لتر/ شجرة وبدون التسميد الحيوي التي أعطت اقل عائد اقتصادي. وطبقا للنتائج السابقة يفضل استخدام الكمبوست بمعدل 50 كحم / شجرة والمخلفات السائلة لعصر الزيتون بمعدل 25 لتر / شجرة والتسميد الحيوي (بكتريا الازوتوباكتر والايزوسبيريللم والبكتريا المذيبة للفسفور ) في صورة منفردة أو مخلوط لزيادة المحصول وصفات جودة ثمار المانجو السكري النامية في سيناء أو تحت نفس ظروف التجربة.

بسم الله الرحمن الرحيم
البحث السابع (مستخلص من رسالة ماجستير)
عنوان البحث: دراسات علي مقاومة الملوحة فى بعض اصول التفاحيات
1- النمو الخضري والمحتوى من صبغات التمثيل الضوئى والكربوهيدرات الكلية
2 -الحالة الغذائية ( المحتوى المعدنى للأوراق)
3 - الخصائص الفسيولوجية والتركيب التشريحي للأوراق
محمد محمد شرف* وخالد على بكرى* و درويش رجب درويش**
* قسم البساتين- كلية الزراعة - جامعة بنها.
** معهد بحوث البساتين- الجيزة- مصرتاريخ أجراء البحث: 2001 – 2002. تاريخ النشر :ديسمبر 2006
جهة النشر : مجلة الكيمياء البيولوجية والعلوم البيئية- مجلد (1) عدد (4) .
ملخص البحث باللغة العربية
الهدف من هذه الدراسة اختبار مقاومة وتحمل أصلين من أصول التفاحيات هما م.م. 106 والكميونس لتركيزات الملوحة و نسبة كل من الصوديوم المدمص والكلوريد إلي الكبريتات وتم اختبار 48 معاملة في كل تجربة تمثل التراكيب المختلفة والممكنة بين أربعة عوامل هي (3 أنواع تربة ( طينية- جيرية – رملية ) × 3 تركيزات ملوحة ( 2000، 4000، 6000 جزء في المليون ) × 2 مستوى صوديوم مدمص (3 ،6) × 2 مستوى كلوريد (منخفض ، عالي)) بالإضافة إلى الري بماء الصنبور فقط لكل تربة على حدة . وقد تم تقييم التأثير النوعي لكل من العوامل المختبرة وكذلك تأثير التفاعل بين العوامل من خلال استجابة قياسات النمو الخضري مثل( ارتفاع النبات وقطر الساق وطول الجذر ومتوسط عدد الأوراق / نبات ومساحة الورقة والوزن الطازج والجاف للنبات والنسبة بين المجموع الخضري والجذري) وصبغات التمثيل الضوئي بالورقة ( كلوروفيل أ،ب ، كاروتين) والكربوهيدرات الكلية في الساق. وقد أظهرت النتائج المتحصل عليها خلال موسمي الدراسة التأثير النوعي الواضح لنوع التربة على جميع قياسات النمو الخضري فكان أصلى التفاح م.م.106 و الكميونس الناميان في الأرض الطينية هما الأكثر تفوقاً بينما الناميان في الأرض الرملية هما الأدنى في هذا الصدد في حين كان الناميان في الأرض الجيرية وسطاً بين الاثنين وكان هذا الاتجاه ثابت وحقيقي لجميع القياسات الخضرية خلال موسمي الدراسة. كما أوضحت النتائج المتحصل عليها أن جميع تركيزات الملوحة المستخدمة أدت إلى نقص كل من متوسط ( ارتفاع النبات وطول الجذر) ونقص فى قطر الساق و متوسط عدد الأوراق ومتوسط مساحة الورقة الواحدة والوزن الطازج والجاف للنبات وكان النقص متناسباً طردياً مع زيادة تركيز الأملاح في ماء الري بينما العكس كان صحيحا مع النسبة بين المجموع الخضرى إلي المجموع الجذري. كما أدت الزيادة في نسبة الصوديوم المدمص من 3 إلى 6 في ماء الري للمعاملات المختلفة إلى نقص في جميع القياسات الخضرية ما عدا النسبة بين المجموع الخضري إلي المجموع الجذري حيث سلكت اتجاهاً مضاداً . كما أوضحت النتائج أن زيادة نسبة الكلوريد في ماء الري كان لها تأثير في قياسات النمو الخضري (نقص في طول الجذر وارتفاع النبات ونقص فى قطر الساق وعدد الأوراق ومساحة الورقة والوزن الطازج والجاف للنبات) خلال موسمي الدراسة. أما بالنسبة لتأثير التفاعل فقد أوضحت النتائج المتحصل عليها خلال موسمي الدراسة أن التأثير النوعي لأي من العوامل الأربعة المختبرة قد انعكس على تأثير التفاعل لتراكيبه المختلفة – وعلية فإن أدني معدل لتناقص قياسات النمو الخضري المختلفة عن الكنترول (تراكيب المياه العذب) قد أرتبط بشتلات كل من أصلى التفاح م.م.106 والكمثري الكميونس النامية في الأرض الطينية والتي تروي بماء مالح تركيزه 2000 جزء في المليون وصوديوم مدمص 3 المحتوى ومستوى الكلوريد المنخفض وبفروق معنوية مقارنة بباقي تراكيب الملوحة المختلفة حيث أظهرت قيماً أقرب من تلك الشتلات المقارنة (التي تروى بالماء العذب باستمرار) خلال موسمي الدراسة. وعلى العكس من ذلك فإن اقل القيم لقياسات النمو الخضري المختلفة كانت متلازمة دائما وبفروق معنوية بشتلات أصلى التفاح م.م.106 والكمثري الكميونس النامية في الأرض الرملية التي تروى بماء مالح تركيزه 6000 جزء فى المليون ذات المستوى العالي من الصوديوم المدمص والكلوريد خلال موسمي الدراسة. هذا وقد جاءت باقي التراكيب وسطاً بين الحدين الأعلى والأدنى السابق ذكرهما.
كما أوضحت النتائج المتحصل عليها بالنسبة للتأثير النوعي والتفاعل بين العوامل المختبرة (نوع التربة وتركيز ملوحة ماء الري والصوديوم المدمص ونسبة الكلوريد) أن جميع تركيزات ملوحة ماء الري المستخدمة أدت إلى نقص كلوروفيل أ ، ب والكاروتينات بأوراق الاصلين و نقص فى محتوى الساق من الكربوهيدرات الكلية وأن معدل هذا النقص يزداد معنوياً بزيادة تركيز الأملاح في ماء الري خلال موسمي الدراسة. كما أوضحت النتائج المتحصل عليها بالنسبة للتأثير النوعي والتفاعل بين العوامل المختبرة (نوع التربة وتركيز ملوحة ماء الري والصوديوم المدمص ونسبة الكلوريد) أن جميع تركيزات ملوحة ماء الري المستخدمة أدت إلى نقص تدريجي في محتوى أوراق الأصلين من عناصر النتروجين والفوسفور والبوتاسيوم والمغنسيوم والمنجنيز والزنك وكان التناقص معنوياً مع تدرج التركيز في حين كان العكس صحيحاً بالنسبة لمحتوى الأوراق من عناصر الصوديوم والكالسيوم والحديد خلال موسمي الدراسة. وبالنسبة للخصائص الفسيولوجية للورقة أوضحت النتائج الاستجابة الواضحة لتأثير التفاعل بين العوامل المختبرة حيث أن أعلى القيم للجهد المائي للورقة وضغط الامتلاء النسبي كان في تلازم معنوي مع شتلات أصلى التفاح م.م.106 و الكميونس الناميان في الأرض الطينية دائمة الري بماء الصنبور أو التي تروى بمحلول ملحي بتركيز 2000 جزء في المليون ونسبة صوديوم مدمص 3 ومستوي منخفض من نسبة الكلوريد إلي الكبريتات والعكس كان صحيحاً بالنسبة لأصلى التفاح م.م.106 و الكميونس الناميان في الأرض الرملية × 6000 جزء في المليون × صوديوم مدمص 6 × أعلى نسبة كلوريد حيث أظهرت أدنى القيم في هذا الصدد بينما كانت باقي التراكيب وسطاً بالنسبة لتأثيرها على هذه الصفات الأربعة. وبناء على نتائج هذا البحث فإنه يمكن التوصية لأصحاب مشائل وحدائق التفاح تحت نفس ظروف الدراسة استخدام الماء المالح بتركيز حتى 2000 جزء في المليون ونسبة الصوديوم المدمص 3 ونسبة الكلوريد: الكبريتات المنخفضة لري مثل هذه النباتات بنجاح وذلك عند الضرورة في حالة نقص مياه الري.
بسم الله الرحمن الرحيم
البحث الثامن (مستخلص من رسالة ماجستير)
عنوان البحث: النمو والمحتوى المعدني لشتلات بعض أنواع الموالح وأثر الأصل عليها
1- تأثير نوع التربة على النمو والمحتوى المعدني لأصلين من الموالح
2- استجابة الطعم لنوع التربة والأصل والطعم الوسطي
خالد على إبراهيم بكرى* عبد الرحمن محمد عبد الرحمن** محمد محمد شولح**
* قسم البساتين- كلية الزراعة بمشتهر- جامعة بنها.
** معهد بحوث البساتين- الجيزة- مصرتاريخ أجراء البحث:2001-2002 تاريخ النشر : ابريل 2006
جهة النشر : المجلة المصرية للعلوم التطبيقية مجلد (21) عدد (4ب).
ملخص البحث باللغة العربية
إن الهدف الرئيسي لهذه التجربة هو دراسة تأثير نوع التربة (الجيرية والطينية) على النمو والحالة الغذائية لأصلين من أصول الموالح هما ليمون الفولكاماريانا والنارنج.و من هذه الدراسة تبين أن أعلى نسبة مئوية للنجاح كانت مرتبطة دائما بالتربة الطينية كتأثير مباشر لنوع التربة كما تفوقت شتلات الفولكاماريانا على شتلات النارنج . كما أوضحت البيانات خلال موسمي الدراسة أن معظم قياسات النمو (طول الساق والجذر والوزن الجاف للأوراق والنبات الكلى) قد تزايدت بشكل واضح تحت ظروف التربة الطينية مقارنة بالتربة الجيرية . ومن ناحية أخرى كانت هذه الاستجابة اقل وضوحا لكل من قياسات الساق (القطر ووزن المادة الجافة والنسبة المئوية للمادة الجافة) وكذلك عدد الأوراق ومتوسط مساحة الورقة. كما أوضحت النتائج تفوق شتلات أصل الفولكاماريانا على النارنج في معظم قياسات النموتحت الدراسة. أما بالنسبة لتأثير نوع التربة على الحالة الغذائية أوضحت النتائج خلال موسمي التجربة أن الاستجابة تختلف من عنصر لآخر حيث أن مستوى كل من النيتروجين والبوتاسيوم والحديد والمنجنيز والزنك كان أعلى في أوراق وجذور شتلات الأصول النامية في الأرض الطينية عن تلك النامية في الأرض الجيرية . ومع ذلك لم تستجيب العناصر الغذائية الأخرى وهى (الفوسفور والكالسيوم والمغنسيوم) لنوع التربة ما عدا محتوى الجذور من الكالسيوم حيث زاد في الأرض الجيرية مقارنة بالأرض الطينية .كما تم دراسة سلوك البرتقال بسرة واشنجطن واليوسفي البلدي المطعومة على اصل النارنج والفولكاماريانا أو على النارنج كأصل وسطي مطعوم على اصل الفولكاماريانا مزروعة في نوعين من التربة (الجيرية والطينية). وكانت اكبر القيم الخاصة بالنمو الخضري والحالة الغذائية والمكونات الحيوية ذات صلة وثيقة بشتلات البرتقال بسرة واليوسفي البلدي المطعمة على اصل الفولكاماريانا النامية في تربة طينية وذلك خلال موسمي التجربة . وعلى العكس كانت القيم الأقل لمعظم قياسات النمو الخضري مرتبطة بالشتلات المطعومة لكلا النوعين من الطعوم على اصل النارنج كأصل وسطي على الفولكاماريانا النامي في ارض جيرية حيث كان تدنى مثل هذه التراكيب واضحا خلال موسمي الدراسة بغض النظر عن الطعم المستخدم .
أوضحت الدراسة التشريحية لمنطقة التطعيم نجاح التحام الطعم (برتقال بسرة اواليوسفي البلدي) بالأصل (فولكاماريانا أو النارنج) وكذلك الأخير كأصل وسطي مطعوم على الفولكاماريانا وان تفاوتت درجة نجاح الالتحام الكامل نسبيا إذا ما أخذت نتائج بعض القياسات التشريحية في الاعتبار كأساس لهذا النجاح . وفى النهاية توصى الدراسة انه يمكن إجراء التطعيم المزدوج (الأصل الوسطي) في الموالح للاستفادة من النمو الجيد لأصل الفولكاماريانا في الأراضي الجيرية من ناحية والاستفادة من صفات جودة الثمار الناتجة من تطعيم الموالح على النارنج من الناحية الأخرى.
بسم الله الرحمن الرحيم
البحث التاسع (مستخلص من رسالة ماجستير)
عنوان البحث: تقييم بعض أصناف التين المنزرعة في مصر
1- النمو الخضري والحالة الغذائية 2- المحصول وصفات الجودة
محمد عبدالوهاب خميس* وخالد على بكرى* ومحمد السيد السيد** وعبدالخالق محمد الحسيني**
* قسم البساتين- كلية الزراعة بمشتهر- جامعة بنها.
** معهد بحوث البساتين- الجيزة- مصرتاريخ أجراء البحث: 2002 – 2003 تاريخ النشر :يونية 2006.
جهة النشر:مجلة الكيمياء البيولوجية والعلوم البيئية مجلد (1)عدد (2) .
ملخص البحث باللغة العربية
أجريت هذه الدراسة خلال موسمين متتاليين هما 2002 و 2003 على أشجار تين مثمرة بمزرعة على مبارك- مركز بدر بمحافظة البحيرة بغرض تقييم النمو الخضرى و الحالة الغذائية و الإثمار وصفات جودة الثمار لخمسة أصناف تين هي (الكونادريا و الكادوتا أصناف تجفيف) و (البلاك ميشن و الجيزي و السلطاني استهلاك طازج ). وقد اوضحت الدراسة ان صنف الكادوتا تفوق فى كل من سمك الجذع والزيادة السنوية فيه ووزن خشب التقليم الشتوى ونسبة تفتح البراعم وعدد العقد لكل فرخ وسمك الافرخ وعدد الاوراق والمساحة الفعالة للاوراق والوزن الطازج والجاف للأوراق مقارنة بباقي الاصناف. اما بالنسبه للحالة الغذائية فقد اختلفت الاصناف فيما بينها حيث لوحظ ان اوراق الصنف الجيزى محتواها مرتفع من صبغات التمثيل الضوئى مقارنة بباقى الاصناف. كما اوضحت الدراسة ان محتوى اوراق اصناف التين من العناصر قد اختلف من صنف لاخر ومن عنصر لأخر. كما أظهرت النتائج أن صنف الكونادريا أعطي أعلى القيم فى المحصول (عدد الثمار والمحصول الكلى للشجرة) وكذلك الصفات الطبيعية للثمار (وزن وطول وقطر الثمرة) يليه الصنف الجيزي بينما تفوق الصنف البلاك ميشن فى الصفات الكيماوية للثمار(نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية ونسبة الحموضة والسكريات الكلية والمختزلة الغير مختزلة) يليه الصنف الكادوتا .أما بالنسبة للتقييم العام الرقمي فقد أوضحت الدراسة أن صنفي الكونادريا والكادوتا قد حصلا على أعلى درجات التقييم مقارنة بباقي الأصناف و بناء على ذلك يمكن التوصية تحت نفس ظروف منطقة الدراسة ونفس عمر الأشجار زراعة صنفي التين الكونادريا والكادوتا.
بسم الله الرحمن الرحيم
البحث العاشر (مستخلص من رسالة ماجستير)
عنوان البحث: دراسات كيموفسيولوجية على بعض النواحي الإثمارية في البرتقال
1- تأثير الأصل و الاتجاه الجغرافي و حالة الثمار
2- تأثير الرش بمحاليل الكالسيوم والمنجنيز والزنك والنحاس والكوبالت على التبحير والحالة الغذائية
محمد محمد شرف*- خالد على بكرى*- محمد حسين سعد الله **-فاطمة قطب احمد**
*قسم البساتين- كلية الزراعة بمشتهر- جامعة الزقازيق – فرع بنها.
** معهد بحوث البساتين- الجيزة- مصر
تاريخ أجراء البحث: 2001 – 2002 تاريخ النشر: مارس 2005
جهة النشر : مؤتمر البساتين العربى السادس المنعقد فى زراعة الاسماعيلية .
ملخص البحث باللغة العربية
أجريت هذه التجربة لدراسة تأثير الأصل المطعوم عليه (3 أصول هي النارنج –الليمون المخرفش – الليمون البلدي ) في تراكيب مع الاتجاه الجغرافي للأفرع الحاملة للثمار ( شمالاً أو جنوباً ) على كل من صفات الجودة و معدل انتشار التبحير بثمار أشجار البرتقال الهاملين و كذلك الحالة الغذائية (المحتوى المعدني لكل من الأوراق و قشرة الثمار ) . كما تم إجراء تجربة على أشجار هاملين مثمرة مطعومة على نارنج لدراسة تأثير الرش ببعض محاليل الكالسيوم و كبريتات كل من المنجنيز و الزنك و النحاس و كلوريد الكوبالت سواء رشت بمفردها أو تم خلط بعضها مع محاليل عنصر أو عناصر أخرى. و قد تم الرش بمحاليل هذه المعاملات ثلاثة مرات موسميا (آخر يونيو – منتصف أغسطس _ منتصف سبتمبر ). مع الأخذ في الاعتبار أن تركيز هذه المركبات كان ( 1% للكالسيوم - ست ، و 0.5% لكل من كبريتات الزنك و المنجنيز ، و 0.3% لكبريتات النحاس ، و 0.1% لكلور يد الكوبالت ) سواء استخدمت هذه المركبات بمفردها أو مخلوطة مع غيرها وذلك في الرشة الأولى . أما في الرشتين الثانية و الثالثة فقد ازداد التركيز إلى 1.5 ضعف تركيز الرشة الأولى. أظهرت نتائج القياس الدوري لنسبة التبحير التزايد التدريجي من القراءة الأولى وحتى الأخيرة في الأسبوع الأخير من نوفمبر وفبراير على التوالي وكان التأثير النوعي للأصل واضحاً في هذا الصدد حيث سجل الليمون المخرفش أقل نسبة تبحير و العكس مع الليمون البلدي بينما جاء النارنج وسطاً بينهما . وعلى الجانب الآخر فقد استجاب معدل ظهور التبحير نوعياً للاتجاه الجغرافي لتسجل ثمار أفرع النصف الشمالي من محيط الشجرة أعلى نسبة و العكس كان صحيحاً مع الجانب الجنوبي للشجرة . أما بالنسبة للحالة الغذائية وعلا قتها بالتبحير فقد أوضحت الدراسة أن قشرة الثمار السليمة والأوراق تتميز بمحتواها العالي من عناصر الكالسيوم والمنجنيز والزنك مقارنة بالثمار المبحرة والعكس كان صحيحا مع النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم والماغنسيوم بينما لم يكن للحديد والنحاس أي اتجاه في هذا الصدد. ومن نتائج هذه التجربة ينصح باستخدام خليط من) كبريتات كل من الزنك و المنجنيز ،و الكالسيوم-ست) بالتركيزات السابق ذكرها للحد من ظهور التبحير وتحسين الحالة الغذائية للأشجار. كما ينصح بإعادة تقييم كل من التركيزات المختبرة و مواعيد و عدد مرات الرش بمحاليل العناصر الفعالة (Co; Mn; Zn; Ca ) حتى يمكن الوصول إلى أقصى استفادة ممكنة في هذا الصدد ( التغلب على التبحير وتحسين الحالة الغذائية للأشجار )



المصدر
دراسات فسيولوجية علي تسميد أشجار المانجو النامية في سيناء Header
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwwadawy.yoo7.com
 
دراسات فسيولوجية علي تسميد أشجار المانجو النامية في سيناء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» محافظة شمال سيناء
» أشجار النخيل
» زراعة المشمش
» ملخصات دراسات وأبحاث
» دراسات جاهزة لبعض المشاريع البسيطة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ابداع شباب بحرى :: ابـــحاث علميـــــه ممـــــيزه-
انتقل الى: