الجنسية : مصري
المهنة : مطرب - ملحن - موزع - ممثل
التحصيل الدراسي : خريج كلية التجارة جامعة الاسكندرية..شعبة ادارة اعمال
الحالة الاجتماعية : متزوج من "غادة"..ولديه ولدان "اياد" و "تيام"
عدد الألبومات :16
عدد الكليبات :24
عدد الأفلام : 9..ومسلسل اذاعي "مصر ايطاليا وبالعكس"ومسلسلين على يا ويكا
ومنتهى العشق
مصطفى قمر في كادر فني
وجه مصطفى قمر وشخصيته متميزة لا يمكن مقارنتها بأحد غيره وهذا ما دفع به الى الصفوف الاولى
والأهم ان وجهه وتحركاته كانت الطريق الى السينما المصرية التي افتقدت نجوم الغناء الاستعراضي
الذين تميزت بهم في فترة الخمسينات والستينات وقدموا اجمل لمحات الغناء الاستعراضي
وبعد ان تأكد نجاحه في دنيا الغناء فتحت له السينما المصرية ابوابها كي يبقى الأمل في ان يقدم لنا
هذا المطرب المحبوب افلاما سينمائية غنائية جميلة من يدري لعلها تسترد لنا زمن الرومانسية الجميل المفقود
مصطفى قمر، مغني مصري ولد في الأسكندرية في 22/9/1966، أحبّ الموسيقى منذ هو كان طفل صغير، هو أهدى في لعب الموهبة، هو كان يؤدّي العود متى هو كان في المدرسة، ويوم واحد أبّيه إشتراه جيتار من البحّار الإسباني، الذي ثبّت وتعلّم اللعب، هذا كان بداية صداقته بالجيتار. ثمّ مصطفى تعلّم عزف الجيتار و البيانو في الكليّة الإسكندرية للموسيقى، الذي يدعى كونسيرفوتوار هو أفضل رجل عربي تلك جيتار مسرحيّة بعد عمر خورشيد
جامعة مصطفى
عندما مصطفى بلغ هو إعترف بجامعة الأسكندرية لدراسة التجارة لمساعدة أبّيه لا يعرف ما المستقبل لجلبه. في الجامعة كشف موهبته في غناء والإعداد الموسيقي، شارك في العديد من الأطراف هناك، إستعمل أغاني أعظم مغنين عرب يحبّون عبد الجمهور الذي يبدي شعور نحوه غادة، ببساطة عائلته كانت إحدى العناصر الرئيسية من نجاحه.
طريق مصطفى من الشهرة
اليوم الواحد بينما هو كان يغنّي إلى مصطفى قابل رجلا الذي قدّم نفسه قائلا " أنا حميد إلشاعرى " ، الذي أدّى لفّة قيادية في بداية مصطفى الحقيقية الفنية، ساعد مصطفى للمجيء إلى القاهرة ويقابل شركة الإنتاج الأولى في حياته، وحتى هو كان الفرصة الوحيدة لمصطفى لبدء هو جعل المشاكل بالشركة كلّ لأن أراد تقديم نوع الموسيقى آمن به، وبعد سنوات من المشاكل في القاهرة حيث مصطفى لم يعرف أي شخص ماعدا حميد، ثانية حميد ساعده لإطلاق أغنيته الأولى في " الصديقة " الألبوم، يجعله مشهورة في جميع أنحاء مصر بأغنيته الأولى " ولا يا ابو خد جميل " لاحقا الذي كرّس إلى زوجته غادة وحميد إستعملا موهبة مصطفى في إعداد الموسيقى وجعلا مصطفى يعدّان إلى أغلب جيله مغنين ثمّ وبمساعدة حميد مصطفى جعلا ألبومه الأول "وصاف" . أدّت أغنيتان لفّة مهمة في نجاح مصطفى، الذي: " يا ابو جلبية طوبى" و"حبيبى" ، ثمّ أصبح أكثر شهرة عندما نشر ألبومه الثاني "لياليكى" ، الذي ساعد لإنتشار موسيقاه في جميع أنحاء العالم العربي
نجاح مصطفى لم يتوقّف في هذه النقطة، إستمرّ بالألبوم القادم " سكة العاشقين" ، وضرب المبيعات الأعلى في العالم العربي بألبومه "افتكرنى" ، يجعل نفسه اسم ذهبي بين المغنين الأعظم، أن يكون المعروف بقمر النجوم، وقمر الأغنية العربية، ثمّ شارك في العديد من المهرجانات مثل جيراش في الأردن، قرطاج في تونس، الوفاء والمحبة في سوريا والعديد من المهرجانات العربية الأخرى.
قرّر مصطفى فيما بعد أن يقوم بتغيير في ألبومه الجديد لإختبار فائدة الناس الحقيقية في مصطفى قمر، لذا أطلق ألبومه الجديد " إلى من يهمه الأمر " الذي تضمّن خمسة من أغاني مصطفى الأكثر خصوصية، إحدى هذه الأغاني " كان ليا يوم حبيب" التي كانت الأغنية الأولى غنّى في حزب في وقت سابق في الكليّة، وهو ألّف كتابا عنون باسم ذلك الألبوم، وصف هذا الكتاب كم هذه الأغاني قصدت مصطفى، أيضا قصّة نجاحه.
إحتوى أيضا هذا الألبوم الرسالة الصوتية التي تقول: " أنصاري الأعزاء، في الماضي عندما انام، كان عندي حلم وصول قلوبك؛ غنّيت الكثير، وجعلت نجاح عظيم إلى أن تعبت، لكنّي ما زلت عندي طريق طويل للذهاب، وكلّ الأغاني التي جعلت، أكرّسه إليك في كتاب وألبوم " الذي اليه قلق " . إعتقد مصطفى أحد النجوم الألمع في جيله الذي وصل النجومية في الوقت القصير جدا تتقدّم على كلّ زملائه الذين أصبحوا النجوم البارزين لاحقا .
الإستنتاج
أسلوب مصطفى الفريد، خلط بين الموسيقى الشرقية والغربية وبين البوب وموسيقى الكلاسيكية هذا الأسلوب ساعده إلى النجاح بسرعة، جعل 12 ألبوم تتضمّن 120 أغنية كلّهم جعلوه يستحقّ أن يكون من ضمن العمالقة