ملخصات ابحاث استاذ مساعد

الملخص
أجريت هذه الدراسة كمحاولة لتحسين إنتاجية وصفات جودة ثمار أشجار البشملة صنف سكري بالرش ببعض منظمات النمو ... وذلك بهدف تشجيع كل من المنتج والمستهلك من خلال توفير عائداً مجزياً للأول برفع إنتاجيتها وتلبية رغبات الثاني بتحسين جودة الثمار مما ينعكس إيجابياً على المساحة المنزرعة خاصة مع قلة المنافسة بالسوق المحلي من ثمار أنواع أخري كثيرة من الفاكهة خلال بداية فصل الربيع باستثناء بعض الأصناف المتأخرة من البرتقال.
وعليه فقد أجريت هذه التجربة خلال موسمين متتاليين هما 1998 – 1999 ، 1999 – 2000 بمزرعة كلية الزراعة بمشتهر- قليوبية لدراسة تأثير رش النورات والأفرخ الناضجة الحاملة بها بأي من حمض الجبريلليك ، أندول حمض الخليك ، بنزايل أمينوبيورين كل بتركيزين هما (50/100) ، (25/50)، (50/100) جزء من المليون على التوالي بالإضافة إلى الرش بالماء كمقارنة وذلك في ثلاثة مواعيد هي :
أ- منتصف أكتوبر (بدأ ظهور النورات) ب- منتصف نوفمبر (الأزهار الكامل) جـ- نهاية الأسبوع الأول من ديسمبر (بعد العقد مباشرة). واتبع تصميم القطاعات الكاملة العشوائية في توزيع وتطبيق هذه المعاملات مع ثلاثة مكررات (شجرة / مكررة). وقد قيمت الاستجابة لهذه المعاملات من خلال القياسات الآتية المرتبطة بكل من :
أولاً : قياسات مؤشر الإنتاجية : (نسبة العقد بعد الرشة الثانية – نسبة بقاء الثمار حتي القطف ومتوسط عدد ووزن الثمار بالعنقود).
ثانيا: قياسات جودة الثمار : أ – الصفات الطبيعية (حجم ووزن الثمرة – وزن ونسبة اللب وعدد البذور بالثمرة) ، ب – الصفات الكيميائية (نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية ، نسبة الحموضة ، نسبة المواد الصلبة / الحموضة ، السكريات الكلية وفيتامين ج).
ثالثاً : موعد صلاحية الثمار للقطف (النضج البستاني).
وعن أهم النتائج يمكن إيجازها في الآتي :-
أظهرت نتائج الموسمين أن جميع الصفات التي درست قد استجابت بوضوح وبصفة عامة لجميع المعاملات التي أجريت وان تفاوتت هذه الاستجابة من معاملة لأخري بحيث كانت معاملتي الرش بحمض الجبريلليك بتركيزيه هما الأكثر فعالية في هذا الصدد. وعلى جانب أخر فقد تباينت هذه الصفات نسبياً في استجابتها لكل معاملة على حدة حيث كانت قياسات مؤشر الإنتاجية (نسبة العقد -وعدد ووزن ثمار العنقود الواحد) وكذلك الصفات الطبيعية للثمار (وزن وحجم الثمرة -وزن ونسبة اللب وعدد البذور بالثمرة) الأكثر استجابة بينما أظهرت الصفات الكيميائية بصفة عامة استجابة أقل نسبياً في هذا الصدد وعموماً فإن معاملتي الرش بالجبريلليك بتركيز 50 أو100 جزء في المليون تفوقتا إحصائياً على باقي المعاملات في زيادة نسبة العقد وبقاء الثمار وحجم ووزن الثمرة وتقليل عدد البذور بالثمرة حتي أصبحت الثمار لا بذرية تماماً عند التركيز العالي كما أدي الرش بالجبريلليك إلى زيادة القيمة الغذائية للثمرة (زيادة محتواها من المواد الصلبة الذائبة – السكريات وفيتامين ج ) وإن أدت إلى تأخير نضج الثمار وصلاحيتها للقطف وهذه الصفة في حد ذاتها تعتبر ميزة أخري لإطالة فترة عرض الثمار في السوق واعطاء فرصة للمستهلك للتعرف ومن ثم الإقبال والتعود على ثمار البشملة .
بسم الله الرحمن الرحيم
البحث الثانى (فردي)
عنوان البحث
دراسات على الخصائص الزهرية والانتاجيه وصفات الجودة للبيكان
خالد على إبراهيم بكرى
قسم البساتين- كلية الزراعة بمشتهر-جامعة الزقازيق- فرع بنها
Studies on flowering characteristics, productivity and fruit quality of Carya pecan

تاريخ أجراء البحث: في موسمي 2000و 2001
تاريخ النشر : سبتمبر2002 م
جهة النشر : المؤتمر الدولي الثانى لعلوم البساتين 10-12 سبتمبر قسم البساتين - كلية الزراعة بكفر الشيخ / جامعة طنطا ( الصفحات : 667- 682 ).
ملخص البحث باللغة العربية
أجريت هذه الدراسة خلال موسمين تجريبيين هما 2000 ، 2001 بهدف رفع إنتاجية أشجار وجودة ثمار واحد من أهم أصناف البيكان (صنف كيرتس) نامى بمزرعة محطة البحوث بكلية الزراعة بمشتهر وتعتبر الدراسة محاولة لحل واحده من أهم المشاكل التى تواجه مزارعى البيكان والمتعلقة بالتلقيح نتيجة عدم تطابق مواعيد تفتح أزهار كلا الجنسين ( المؤنث والمذكر) سواء للشجرة الواحدة أو أشجار الصنف الواحد بنفس المنطقة والمعروفة باسم الـ Dichogamy.
وعليه فقد تضمنت الدراسة تجربتين استهدفتا تحديد الملقح الأمثل للصنف كيرتس وذلك من خلال:
أولاً: التجربة الأولى: وقد عنيت بتقييم بعض الخصائص الزهرية كمواعيد كل من بداية ، نهاية ، تمام التزهير، قابليه المياسم للتلقيح وانتشار حبوب اللقاح لأزهار كلا الجنسين وحيوية حبوب لقاح خمسة أصناف هى كيرتس ، ماهان ، مونى ميكر، ستيوارت وفان ديمان نامية بمنطقتين تابعتين لمحافظة القليوبية هما طوخ ( الصنف الأول) والخانكه- مزرعة الجبل الأصفر ( الأصناف الأربعة الأخرى). وعليه فقد اختيرت أربعة أشجار ممثلة لكل من أصناف البيكان الخمسة كل تحت ظروف منطقة زراعته ثم علمت على كل شجره أربعه أفرع رئيسية موزعة بانتظام حول محيطها ( حوالي 50 نورة مذكرة ومؤنثة على كل فرع ) لدراسة الخصائص الزهرية المختلفة.
ثانياً: ( التجربة الثانية): وقد خصصت لدراسة تأثير خمس معاملات تلقيح على إنتاجية أشجار وجودة ثمار الصنف كيرتس وأربعة من هذه المعاملات تمثل تلقيحاً خلطياً يدوياً بحبوب لقاح أى من أصناف البيكان المراد اختبارها كملقحات أضافه الى التلقيح الذاتي طبيعياً ( مفتوح) لاشجار الصنف كبرتس التجاري النامية بمفردها فى مزرعة الكلية.. هذا وقد استخدم نظام القطاعات التامة العشوائية حيث كررت كل معاملة ثلاث مرات ومثلت كل مكررة بشجرة واحدة حيث لزم خمسة عشر شجرة بيكان كبرتس تنتمى حسب قوة نموها إلى ثلاثة فئات ( قوية – فوق متوسطة – متوسطة) بحيث وزعت مكررات كل معاملة عشوائياً على الفئات الثلاثة. وقد اختير أربعة أفرع رئيسية موزعة بانتظام حول محيط كل شجرة يحتوى كل منها حوالى 50 نورة مؤنثة ( 200/شجرة) وقد تركت النورات المؤنثة لأشجار معاملة التلقيح المفتوح بدون تكييس أما نورات الأفرع المعلمة للأشجار المخصصة للتلقيح الخلطى فقد كيست قبيل تفتحها وعقب التلقيح مباشرة. والقياسات التى درست فى هذه التجربة هى : أ- دلائل الإنتاجية ( نسبة العقد- عدد ووزن الثمار عند الجمع) سواء للنورة المؤنثة الواحدة أو للأفرع الرئيسية الأربعة المختارة على كل شجرة. ب- صفات الجودة الطبيعية مثل ( ارتفاع وقطر الثمرة وشكلها ووزن الثمرة ونسبة البذرة واغلفة الثمرة) اما الكيمائية فمنها ( مكونات البذرة من الزيت والبروتين والكربوهيدرات والسكريات).
وعن أهم النتائج فانه يمكن تلخيصها فى الآتى:
أولاً: قياسات بعض الخصائص الزهرية ( نتائج التجربة الأولى):
تباينت أصناف البيكان كثيراً من حيث مواعيد بداية ونهاية واكتمال تزهيرها وطول فترة التزهير لأى من أزهارها المؤنثة أو المذكرة. كما لم يتطابق موعدى تفتح الأزهار المذكرة والمؤنثة لكل صنف على حدة من الأصناف الخمسة فجميعها كانت مبكرة المتاع ما عدا الصنف فان ديمان فقط فكان مبكرً الطلع. هذا وقد اختلفت الفترة بين موعدى تفتح ازهار الجنسين خلال فترة اكتمال التزهير حسب الصنف حيث بلغت اقصاها مع الصنفين كيرتس وفان ديمان (وصلت حوالى 10 أيام) أما الأصناف الثلاثة الأخرى فلم تتجاوز 2-3يوم.
هذا وقد ثبت أن بداية استعداد المياسم للتلقيح يتم عند تفتح الأزهار المؤنثة مباشرة وتستمر صالحة بعدها لمدة يومين لكل زهرة على حدة بينما يبدا انتشار حبوب اللقاح بعد يومين من تفتح الأزهار المذكرة وذلك خلال أهم مراحل التزهير (مرحلة اكتمال التزهير) وبالنسبة لحيوية حبوب اللقاح فإن القابلية للصبغ بالاسيتوكارمن قد أوضحت أن لقاح الصنف فان ديمان كان الأكثر حيوية (94.2 ، 96%) والعكس صحيح مع الصنفين كيرتس (74.1 ، 76.5%) ومونى ميكر (76.1 ، 77%) بينما كان الصنفان ماهان وستيورات وسطا فى هذا الصدد (88،90%) خلال الموسمين الأول والثاني على التوالى.
ثانياً: نتائج التجربة الثانية (قياسات الإنتاجية وصفات الجودة للصنف كيرتس وأثر معاملات التلقيح عليها):
1- قياسات دلائل الإنتاجية معبرا عنها ب ( نسبة العقد – عدد ووزن الثمار عند الجمع سواء للنورة المؤنثة الواحدة أو للأربعة أفرع الرئيسية المعلمة على كل شجرة) للصنف كيرتس… فإن جميع معاملات التلقيح الخلطى قد تفوقت على التلقيح المفتوح وأن كان التلقيح الخلطى بلقاح الصنف فان ديمان هو الأكثر تفوقاً يليه استخدام لقاح الصنف ماهان أو سيتورات ثم مونى ميكر بينما اظهر التلقيح الذاتى الطبيعيً للصنف كيرتس أدنى القيم فى هذا الصدد.
2- جودة الثمار بالنسبة للصفات الطبيعية فإن أكثر الثمار طولا نتجت عن التلقيح الخلطى بلقاح الصنف فان ديمان أو ماهان بينما العكس كان صحيحاً عند استخدام لقاح الصنف مونى مبكر. وبالنسبة لقطر الثمرة فإن الاستجابة قد أظهرت اتجاها مضاداً تماماً بحيث انتجت المعاملة الثالثة (مونى ميكر) أكثر الثمار عرضاً مما انعكس على شكل الثمار لتصبح ثمار المعاملتين الأولى والثانية أكثر استطالة من الثالثة أما باقى معاملات التلقيح الاخرى فكانت وسطاً. أما عن وزن الثمرة ( الجوزة) فإن التلقيح الخلطى بلقاح أى من فان ديمان ، ستيورات أو مونى ميكر قد تفوقا على المعاملتين الأخرياتين فى زيادة الوزن. هذا ولم تتأثر نسبة كل من اغلفة الثمرة إلى البذرة. بأي من معاملات التلقيح.
اما بالنسبة للصفات الكيمائية فان الاستجابة لمعاملات التلقيح قد أظهرت اتجاهين متضادين تماماً تمثل الأتجاه الأول فى أن معاملتى التلقيح الخلطى بلقاح أى من الصنفين فإن ديمان و ستيورات قد أدتا إلى زيادة نسبة كل من الزيت والبروتين ببذور صنف كيرتس مع انخفاض واضح فى محتواها من كل من الكربوهيدرات والسكريات الكلية . أما الاتجاه الثانى ففد تمثل فى أن معاملتي التلقيح الذاتي للصنف كبرتس أو الخلطى بلقاح ماهان قد أظهرتا العكس تماماً. أما الاستجابة لحبوب لقاح الصنف مونى ميكر فكانت وسطاً بين الاتجاهين السابقين.
الخلاصة:
من نتائج تجربتى هذه الورقة البحثية يمكن أن نوصى باستخدام الصنف فان ديمان كملقح للصنف كيرتس للأسباب الآتية:
1- طول الفترة الزمنية بين موعدى تفتح الأزهار المذكرة والمؤنثة لكل منهما متساوية تقريباً ( حوالى 10-11 يوم) خلال موسمى الدراسة.
2- الصنف فان ديمان مبكر الطلع بينما الصنف كبرتس مبكر المتاع مع تطابق موعد وطول فترة انتشار حبوب اللقاح أى منهما مع موعد وطول فترة تفتح الازهار المؤنثة واستعداد مياسمها للتلقيح للصنف الأخر.
3- ارتفاع حيوية حبوب لقاح الصنف فان ديمان.
4- التأثير المفيد للقاح الصنف فان ديمان على وزن الجوزة للصنف كيرتس ومحتواها من الزيت والبروتين .
بسم الله الرحمن الرحيم
البحث الثالث (فردي بالاشتراك)
عنوان البحث
تأثير معاملات ما قبل زراعة بذور الباباظ ببعض المواد الكيماوية والإشعاع على الإنبات والنمو والتزهيروالنسبه الجنسية وصفات جودة الثمار.
خالد على إبراهيم بكرى*- فاتن حسن محمود إسماعيل**
*قسم البساتين ** قسم النبات الزراعي
كلية الزراعة بمشتهر - جامعة الزقازيق/ فرع بنها - مصر
Presowing treatments of papaya seeds as influenced by some chemicals and irradiation on germination, growth, flowering, sex expression and fruit quality.
تاريخ أجراء البحث: في موسمي 1999- 2000و2000-2001 م
تاريخ النشر سبتمبر2002 م
جهة النشر : المؤتمر الدولي الثانى لعلوم البساتين 10-12 سبتمبر قسم البساتين - كلية الزراعة بكفر الشيخ / جامعة طنطا ( الصفحات : 682 - 699 ).

ملخص البحث باللغة العربية
أجريت هذه الدراسة خلال موسمين متتاليين 1999- 2000 و2000-2001 فى مزرعة التجارب بكلية الزراعة بمشتهر لدراسة تأثير نقع بذور الباباظ صنف سولو فى بعض المواد الكيماوية أو معاملاتها بالإشعاع على الإنبات والنمو الخضري والتزهير والنسبه الجنسية والإثمار وصفات جودة الثمار. وقد تم إجراء المعاملات الاتيه :
1-النقع فى الماء فقط (المقارنة) 2-النقع فى الكوليشيسين بتركيز0.5 % 3-النقع فى الكوليشيسين بتركيز1 % 4-النقع فى الايثايل ميثيل داى سالفونيت بتركيز 100 جزء فى المليون 5-النقع فى الايثايل ميثيل داى سالفونيت بتركيز00 2 جزء فى المليون 6-النقع فى الايثيفون بتركيز 250جزء فى المليون 7-النقع فى الايثيفون بتركيز 500جزء فى المليون 8- تعريض البذور لأشعة جاما بجرعة 10 جراى 9-تعريض البذور لأشعة جاما بجرعة 12 جراى.وقد تم دراسة قياسات الانبات -النمو الخضري-التزهير-النسبه الجنسية-الإثمار-صفات جودة الثمار.كما أجريت دراسات تشريحية على الإزهار والثمار لمعرفة تأثير المعاملات السابقة الذكر على النبات.وكذلك أجريت دراسة سيتولوجيه لالقاء الضوء على عدد الكروموسومات وصفاتها فى الصنف سولو. ووجد إن افضل المعاملات هىنقع بذور الباباظ صنف سولو فى الايثايل ميثيل داى سالفونيت بتركيز 100او200 جزء فى المليون يليها المعاملة بأشعة جاما بجرعة 10 أو 12 جراى حيث حسنت هذه المعاملات من قياسات الانبات -النمو الخضري-التزهير-النسبه الجنسية-الإثمار-صفات جودة الثمار.كما أوضحت الدراسة التشريحية فروق واضحة بين المعاملات.
بسم الله الرحمن الرحيم
البحث السادس (مشترك)
عنوان البحث
التحليل السيتولوجى وتقييم بعض الملقحات للزيتون التفاحي
د. خالد على إبراهيم بكرى* د. روحية بدير محمد عطية **
*قسم البساتين-كلية الزراعة بمشتهر-جامعة الزقازيق-فرع بنها
** قسم البساتين – كلية الزراعة – جامعة عين شمس
THE CYTOLOGICAL ANALYSIS AND EVALUATION OF SOME POLLINATORS FOR TEFFAHI OLIVE CULTIVAR.

تاريخ أجراء البحث: في موسمي 1998-1999.
تاريخ النشر : أكتوبر 2000 م
جهة النشر: المؤتمر العربي الثانى للعلوم الوراثية 23-26 أكتوبر 2000 – المنيا- مصر.

ملخص البحث باللغة العربية
أجريت هذه الدراسة بكلية الزراعة بمشتهر عامي 1998 ، 1999 وذلك بغرض تقييم بعض الملقحات للزيتون التفاحي. وأوضحت الدراسة السيتولوجية أن العدد الأحادي لكروموسومات الزيتون لكل من أصناف التفاحي – الشملالى – الوردان – البيكوالين – البيكوما والحامض هو 23 كروموسوم. كما أوضحت الدراسة أن صنفي البيكوما والشملالى كانا أكثر الأصناف انتظاما فى السلوك الكروموسومى من خلال الأطوار المختلفة للانقسام الميوزى كما كانت حيوية حبوب لقاح كل منهما عالية باختباري الصبغة والإنبات على بيئة صناعية.
كما أجريت تسع معاملات لتوضيح تأثير التلقيح الذاتي والخلطى على إثمار الزيتون التفاحي وهذه المعاملات هى: التلقيح المفتوح – تكييس الأزهار فقط – التلقيح الذاتي بحبوب لقاح نفس الصنف (التفاحي) –خص الأزهار وتكييسها – التلقيح الخلطى اليدوي بحبوب لقاح كل من (الشملالى – الوردان – البيكوالين – البيكوما – الحامض).
وأوضحت النتائج أن افضل المعاملات هى التلقيح الخلطى بحبوب لقاح البيكوما حيث زادت نسبة العقد ونسبة الثمار المتبقية بعد تساقط يونيو وكذلك نسبة الثمار التى وصلت إلى مرحلة الجمع كما كانت أحسن المعاملات فى تحسين خصائص الثمار الناتجة منها.
ومن هذه الدراسة يمكن التوصية باستخدام ملقح صنف البيكوما بأمان فى برامج التربية والتهجين فى الزيتون حيث سلوكه الكروموسومى المنتظم وتأثيره المميز على العقد والمحصول وكذلك صفات جودة الثمار.
بسم الله الرحمن الرحيم
البحث الخامس (فردي بالاشتراك)
عنوان البحث
استجابة أشجار مشمش العمار للرش بمستخلص الخميرة والكينيتين .
خالد على بكرى* و أحمد لطفى ونس**
* قسم البساتين - **قسم النبات الزراعى
كلية الزراعة بمشتهر- جامعة الزقازيق (فرع بنها)
تاريخ أجراء البحث: في موسمي 1999و2000م
تاريخ النشر : يونيو2003 م
جهة النشر : J. App. Sc. VoL. 18, NO. 6
ملخص البحث باللغة العربية
أجريت هذه الدراسة خلال موسمين متتاليين هما 1999 ، 2000 علي أشجار المشمش صنف العمار بمزرعة كلية الزراعة بمشتهر- قليوبية بهدف إلقاء الضوء على تأثير الرش بمستخلص الخميرة والكينيتين على إثمار وصفات جودة ثمار المشمش وكذلك إمكانية استخدام الخميرة كبديل لمنظمات النمو الصناعية( الكينيتين) حيث تم رش الأشجار مرتين 1- عند الإزهار الكامل و 2- بعد الأولي بأسبوعين بالخميرة بتركيزات 50 ، 100 ، 200 ملل/ لتر والكينيتين بتركيز 10، 20 ، 30 جزء فى المليون والخميرة بتركيز 100 ملل/لتر + الكينيتين بتركيز 20 جزء فى المليون بالإضافة الى أشجار المقارنة. واتبع تصميم القطاعات الكاملة العشوائية في توزيع وتطبيق هذه المعاملات مع ثلاثة مكررات (شجرة / مكررة). وقد قيمت الاستجابة لهذه المعاملات من خلال القياسات الآتية المرتبطة بكل من :
أولاً : قياسات مؤشر الإنتاجية : (نسبة العقد– نسبة بقاء الثمار حتي القطف ومحصول الشجرة بالكيلو جرام).
ثانيا: قياسات جودة الثمار : أ – الصفات الطبيعية (وزن وحجم الثمرة – نسبة اللب و صلابة الثمار) ، ب – الصفات الكيميائية (نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية ، نسبة الحموضة ، نسبة المواد الصلبة / الحموضة ، السكريات الكلية والمختزلة وفيتامين ج). وعن أهم النتائج يمكن إيجازها في الآتي :-
أظهرت نتائج الموسمين أن جميع الصفات التي درست من حيث قياسات مؤشر الإنتاجية وكذلك جودة الثمار قد استجابت بوضوح وبصفة عامة لجميع المعاملات التي أجريت وان تفاوتت هذه الاستجابة من معاملة لأخري بحيث كانت معاملتي الرش بالخميرة بتركيز 100 ملل/لتر + الكينيتين بتركيز 20 جزء فى المليون و الخميرة بتركيز 200 ملل /لتر هما الأكثر فعالية في هذا الصدد. كما أدت المعاملات الى زيادة محتوى الأوراق و الثمار من النيتروجين، الفوسفور، البوتاسيوم بالاضافه الى زيادة محتوى الأوراق من الكلوروفيل ا ، ب و الكاروتينات.
ولذلك يمكن التوصية برش أشجار المشمش صنف العمار بالخميرة بتركيز 100 ملل/ لتر + الكينيتين بتركيز 20 جزء فى المليون أو بالخميرة فقط بتركيز 200 ملل /لتر كبديل لمنظمات النمو الصناعية.
بسم الله الرحمن الرحيم
البحث السابع (مشترك)
عنوان البحث
تأثير "دورسى 50" على سلوك البراعم و النمو و الإثمار و صفات الثمار في الخوخ.
محمد طه وهدان* احمد فتح الله الشيخ* خالد علي إبراهيم بكري**
* قسم البساتين- كلية الزراعة- جامعة قناة السويس .
**قسم البساتين- كلية الزراعة بمشتهر- جامعة الزقازيق – فرع بنها.
Influence of Dorcy 50, as a breaking dormancy agent, on bud behaviour, growth, fruit retention and quality of peaches
تاريخ أجراء البحث: في موسمي 2000-2001و2001-2002
تاريخ النشر : أبريل 2003 م
جهة النشر: المؤيمر العلمى الثانى " افاق البحث العلمى الزراعى الحديث" 21-23 –2003 – المركز القومى للبحوث – مصر.129-143 .

ملخص البحث باللغة العربية
تم رش أشجار الخوخ صنف ايرلى جراند قبل تفتح البراعم في الأسبوع الأخير من ديسمبر بمحلول دورسى 50 (سيناميد الهيدروجين) بتركيزات 0.5، 1.5، 2 % خلال موسمي 2000/2001 و 2001/2002بهدف دراسة التأثير على سلوك البراعم و النمو الخضري و عقد الثمار و تبكير المحصول و جودة الثمار تحت ظروف محافظة الإسماعيلية. وقد أدى ذلك الرش إلى:- 1- تبكير تفتح البراعم الزهرية و تقصير فترة التزهير في الموسمين و إن كان هناك تناقص في نسبة البراعم الزهرية المتفتحة مع زيادة تركيز المحلول في الموسم الأول.
2- زيادة نسبة البراعم الخضرية المتفتحة في الموسم الأول مع زيادة جوهرية في طول الأفرع و عدد الأوراق و المساحة الورقية في الموسمين.3 - نقص النسبة المئوية للعقد المبدئي للثمار بالنسبة للمقارنة و تناقص النسبة المئوية للثمار المتبقية تدريجياً مع تقدم الثمار نحو النضج مع التركيزات الأعلى. 4- تبكير المحصول بصورة جوهرية حيث تم جمع أكثر من 50 % من المحصول أثناء مواعيد الحصاد الثلاثة الأولى (22، 25 و 28 أبريل) و (26،29 أبريل و 2 مايو)
في الموسمين على التوالي في حين لم تزد النسبة عن 8.63 و 38.17 % في الأشجار غير المعاملة في كلا الموسمين.
5- تناقص عدد الثمار الناضجة في الشجرة بزيادة التركيز مصحوبة بزيادة معنوية في وزن الثمرة و أبعادها في الموسمين.
6- زيادة صلابة الثمار معنوياً في الموسم الأول مع التركيزات 0.5 و 1.5 % في حين لم تظهر فروق معنوية في الموسم الثاني و بالنسبة للحموضة لم تتأثر معنوياً في الموسم الأول في حين زادت معنوياً في الموسم الثاني.
7- زيادة نسبة المواد الصلبة الذائبة و كذلك تحسن لون الثمار في الموسمين.
ومن نتائج هذه الدراسة يمكن التوصية برش دورسى 50 (سيناميد الهيدروجين) بتركيز 1.5 % في الأسبوع الأخير من ديسمبر لتبكير المحصول و تحسين صفات جودة الثمار في الخوخ.
بسم الله الرحمن الرحيم
البحث الثامن (مشترك –مستخلص من رسالة – نشاط علمى)
عنوان البحث
تأثير نظام خدمة التربة على النمو الخضرى والمحصول وصفات جودة ثمار التفاح فى أراضى الاستصلاح الحديثة .
أحمد رزق عطوية * - رقية بشير احمد**
خالد على بكرى*- عيد محمد زين الدين**
* قسم البساتين – كلية الزراعة بمشتهر – جامعة الزقازيق- فرع بنها.
**قسم الفاكهة - مركز بحوث الصحراء - المطرية – مصر.
THE EFFECT OF SOIL MANAGEMENT SYSTEM ON VEGETATIVE GROWTH, YIELD AND FRUIT QUALITY OF APPLE TREES GROWN UP NEW RECLAIMED SOILS.
تاريخ أجراء البحث: في موسمي 1997/1998 و 1998/1999م
تاريخ النشر : مارس 2002 م
جهة النشر : مؤتمر المنيا الاول للعلوم الزراعية والبيئية 25-25 مارس 2002 –المنيا-مصر.2231-2250 .
ملخص البحث باللغة العربية
أجريت هذه الدراسة بهدف تحديد أفضل نظام لمقاومة الحشائش فى مزارع التفاح المنزرعة فى الاراضى المستصلحة حديثاً وكذلك معرفة تأثير نظم الخدمة المختلفة على نمو وإثمار أشجار التفاح. كما تهدف أيضاً إلى معرفة تأثير هذه النظم على صفات جودة ثمار التفاح . تم إجراء هذه التجربة على اشجار التفاح صنف أنا المطعومة على أصل مولنج مورتن 106 والنامية فى منطقة النوبارية محافظة البحيرة ( مزرعة خاصة) وذلك لمدة موسمين متتالين ( 1997 – 1998 ، 1998 – 1999) حيث أجريت المعاملات التالية :
- ترك الحشائش بدون مقاومة ( المقارنة ) - العزيق اليدوى ( ثلاث مرات فى السنة ) .
-استخدام مبيدات الحشائش الراوند أب ، الد ايرون وذلك بمعدل 2% والجيسابريم بمعدل 2 كجم / 600 لتر ماء مرتين سنوياً - التغطية بالبلاستيك الأسود فى ديسمبر بعد إزالة الحشائش مباشرةً .
-وتم تقدير القياسات الآتية :-
- قياسات الحشائش - قياسات النمو الخضرى على أشجار التفاح - تقدير المحتوى المعدنى لأوراق التفاح - قياسات المحصول مثل: نسبة العقد – نسبة التساقط – عدد ووزن الثمار لكل شجرة.
- قياسات صفات الجودة الطبيعية مثل: حجم الثمار –- وزن الثمار – طول الثمار – عرض الثمار – الطول / العرض والصفــات الكيمائيـة مثل: السكريات الكلية – نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية – النسبة المئوية للحموضة ، نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية / النسبة المئوية للحموضة .
- تقدير الأثر المتبقى من المبيدات ( الراونداب – الجيسابريم – الدايرون) فى ثمار التفاح.
- تقدير تكلفة الخدمة المستخدمة فى مقاومة الحشائش : حيث تم تقدير قيمة التكلفة بالجنية المصرى لكل فدان بالنسبة للعزيق اليدوى – مبيدات الحشائش – التغطية بالبلاستيك الأسود .
ويمكن تلخيص أهم النتائج المتحصل عليها فيما يلى :
أعطت معاملة التغطية بالبلاستيك الأسود أعلى تأثير على مقاومة الحشائش عريضة الأوراق مثل العليق-عنب الديب-الزربيح-الحريق ورفيعة الأوراق مثل السعد والنجيل وأعلى القيم بالنسبة لعدد الأفرخ على كل فرع ومعدل الزيادة فى طول الفرخ (سم) ومساحة الورقة (سم2). كما وجد أن المعاملة بالمبيدات أو التغطية بالبلاستيك الأسود أدت إلي زيادة محتوى أوراق التفاح من النيتروجين – الفوسفور – البوتاسيوم- الماغنسيوم- الكالسيوم- الحديد- الزنك- المنجنيز وكذلك أعلى نسبة من عقد الثمار وأقل نسبة من التساقط وأعلى محصول للشجرة وأكبر عدد من الثمار / شجرة. كما وجد أن أكبر حجم للثمار – وزن الثمار – طول الثمار- قطر الثمار- شكل الثمار تم الحصول عليه من معاملة العزيق اليدوى والتغطية بالبلاستيك الأسود ثم المعاملة بمبيدات الحشائش. ووجد أن التغطية بالبلاستيك الأسود و المعاملة بمبيدات الحشائش أعطى اعلى القيم فى السكريات الكلية – المواد الصلبة الذائبة الكلية وأقل القيم فى النسبة المئوية للحموضة الكلية.
وجد أنه لم يلاحظ وجود أثر متبقى من مبيدى الراوند أب والجيسابريم في ثمار التفاح بينما لوحظ ذلك الأثر فى ثمار التفاح الناتجة من الاشجار المعاملة بمبيد الدايرون في كل من موسمى الدراسة .
وتبين من هذه الدراسة أن العزيق اليدوى أعلى نظم الخدمة تكلفة يليه فى ذلك استخدام مبيد الراوند اب ثم التغطية بالبلاستيك الأسود ثم استخدام مبيدات الدايرون الجيسابريم في مقاومة الحشائش وذلك فى كل من موسمى الدراسة ولكن على المدى البعيد يمكن القول بأن التغطية بالبلاستيك الأسود أقل النظم تكلفة حيث أن البلاستيك لا يتم تغيره سنوياً بالإضافة على محافظته على رطوبة التربة لأن هذه الدراسة على اشجار التفاح النامية فى الأراضى الصحراوية ونقطة الماء تؤخذ فى الاعتبار عند الحديث عن الجدوى الاقتصادية لنظم خدمة التربة المختلفة.

المصدر
ملخصات ابحاث استاذ مساعد Header

» ملخصات دراسات وأبحاث
» ملخصات لخمس بحوث مختلفه
» ملخصات أبحاث الجمعية العربية الأمريكية لأساتذة الاتصال
» ابحاث علميه للتحميل
» ابحاث فى مجال المحاسبه